وأضافت: "كان العزو مقاتلا من الصف الأول في النظام البائد وشارك في اقتحام مدينته الأم سراقب سنة 2019 - 2020 وحصار مجموعة من الثوار وقتلهم والتنكيل بجثثهم".

وبدأت إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية، صباح السبت، عملية تمشيط واسعة جنوبي اللاذقية لإعادة الأمن والاستقرار للأهالي.

وجاء ذلك بعد بلاغات من الأهالي بوجود عناصر تتبع لـ"فلول الأسد".

كما ذكر تلفزيون سوريا أن إدارة العمليات العسكرية أرسلت تعزيزات كبيرة إلى ريف حمص لملاحقة فلول النظام المخلوع.

وكانت إدارة العمليات العسكرية أطلقت، الخميس، حملة أمنية واسعة في مناطق قدسيا، الهامة، جبل الورد، وحي الورود بريف دمشق، بهدف تمشيط المنطقة من السلاح غير الشرعي وضبط العناصر المثيرة للشغب ومنع تكرار حوادث الانفلات الأمني في هذه المناطق.