يلاحظ أن المؤسسات السياحية ولا سيما الكبرى منها، تسعّر على هواها في ظل غياب حماية المستهلك والأجهزة الرقابية، ما ينسحب فوضى عارمة في معظم المؤسسات بكل أشكالها وأنواعها، وما يؤثر على القادمين إلى لبنان في الصيف، الذين تذمّروا العام الماضي من هذا الفلتان