الهيئة اللبنانية للعقارات حذّرت من مخاطر ألواح الطاقة

حذرت "الهيئة اللبنانية للعقارات" في بيان، من "مخاطر  الواح الطاقة الشمسية  الموجودة على أسطح الأبنية والمثبت معظمها بشكل عشوائي وغير مدروس  دون مراعاة لشروط ومعايير السلامة العامة، وخصوصاً في ظل العواصف والامطار، وبالاخص تلك الموجودة على أسطح الأبنية القديمة المتصدعة، لافتة الى انه صحيح أنها الحل الوحيد في ظل  عجزهم عن تحمل إشتراكات مولد الكهرباء وغياب التيار الكهربائي، إلا أن سلامتهم وسلامة  غيرهم تسمو على كافة الصعد".
وشددت على "ضرورة  إجراء الصيانة للشاشات واللوحات الاعلانية الكبيرة الالكترونية الموجودة على  أسطح  الأبنية وبالاخص القديمة منها وعلى الطرقات  من تأثير الرياح والعواصف العاتية على متانتها، وذلك حرصاً على وتأكيداً على الحفاظ على السلامة العامة  وسلامة  المارة والمواطنين".
 وإذ أشارت الى أن "الأوضاع الاقتصادية المتردية والغلاء  وإنعدام القدرة الشرائية لدى  المواطن تؤدي الى تراجع القدرة الشرائية  من قطع ومواد البناء ومستلزمات التصليح والصيانة"، نبهت إلى أن "هذا سوف  يزيد  الطين بلة وخصوصاً  أن  تلك اللوحات الاعلانية والواح الطاقة الشمسية هي  من المجسمات الصلبة  ذات  الاحجام الكبيرة الموجودة بشكل غير مدروس وغير متقن على أسطح الأبنية".
وأملت الهيئة أن "تحسم أمور لعبة التلاعب  في سعر صرف الدولار لكي يستعيد المواطن  قدرته على تحمل الأعباء والقيام بواجباته من صيانة وتدعيم للابنية وملحقاتها، صوناً للسلامة العامة وسلامة المباني وتفادياً لوقوع ضحايا  أو أضرار مادية".
وشدّدت على "ضرورة  إجراء الصيانة للشاشات واللوحات الاعلانية الكبيرة الالكترونية الموجودة على  أسطح الأبنية وبالاخص القديمة منها وعلى الطرقات من تأثير الرياح والعواصف العاتية على متانتها، وذلك حرصاً على وتأكيداً على الحفاظ على السلامة العامة وسلامة  المارة والمواطنين".

 وإذ أشارت الى أن "الأوضاع الاقتصادية المتردية والغلاء وإنعدام القدرة الشرائية لدى  المواطن تؤدي الى تراجع القدرة الشرائية من قطع ومواد البناء ومستلزمات التصليح والصيانة"، نبهت إلى أن "هذا سوف يزيد  الطين بلة وخصوصاً  أن  تلك اللوحات الاعلانية والواح الطاقة الشمسية هي من المجسمات الصلبة  ذات  الاحجام الكبيرة الموجودة بشكل غير مدروس وغير متقن على أسطح الأبنية".

وأملت الهيئة أن "تحسم أمور لعبة التلاعب في سعر صرف الدولار لكي يستعيد المواطن قدرته على تحمل الأعباء والقيام بواجباته من صيانة وتدعيم للابنية وملحقاتها، صوناً للسلامة العامة وسلامة المباني وتفادياً لوقوع ضحايا  أو أضرار مادية".