المصدر: Kataeb.org
الأحد 14 نيسان 2024 19:32:22
كتبت الاعلامية ديما صادق عبر منصة "اكس": يتم استهداف تلفوني بشكل مبرمج وممنهج من قبل حثالة الممانعة إذ تصلني مئات الرسائل والاتصالات في نفس اللحظة لتشل كليا إمكانية استخدام هاتفي، رسايل كلها شتائم و تهديدات. واضح بعد ان اكتشف الجميع مسخرة الرد لجأت الممانعة لاسلوبها الكلاسيكي للتعويض عن انكشافها بالترهيب والتهديد والتخوين".
يتم استهداف تلفوني بشكل مبرمج وممنهج من قبل حثالة الممانعة إذ تصلني مئات الرسائل و الاتصالات في نفس اللحظة لتشل كليا إمكانية استخدام هاتفي، رسايل كلها شتائم و تهديدات. واضح بعد ان اكتشف الجميع مسخرة الرد لجأت الممانعة لاسلوبها الكلاسيكي للتعويض عن انكشافها بالترهيب و التهديد و… pic.twitter.com/EIsgti1wkT
— Dima ديما صادق (@DimaSadek) April 14, 2024
وفي منشور آخر، كتبت:" نتيجة الذي حصل بالأمس :
بالمعنى العسكري : ما من اي قيمة فعلية ، مسرحية هزلية غير مسبوق بأن تبلغ الجهة الهجومية الجهة المستهدفة انه لديها ٦ -٧ ساعات لتحمي نفسها من هجوم ستشنه عليها ، معطية احداثيات ساعة وصول الهجوم و نوع الصواريخ و المسيرات في سابقة مضحكة لم يعرفها تاريخ الحروب من قبل.
بالسياسة : هدية فعلية من الإيرانيين لاسرائيل : عاد المجتمع الدولي واحتضن إسرائيل احتضانا كلياً، بعد ان كان بدأ يحاول تطويق الجنون والإجرام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين. عادت رواية ان هناك استهدافا وجوديا لاسراييل ، وعلى الغرب حماية إسرائيل. للأسف، الخاسر الأكبر مما حصل هو الفلسطينيين. للأسف الشديد. الله يستر الغزاويين."
وأضافت:" هي القصة كتير هينة : ب ٧ اكتوبر كان لازم نحلل لنعرف إذا الضربة مهمة و موجعة او لا ؟ من اول ما شفنا الصور قلنا في زلزال صار، كنش بدها تحليل يعني، كنش في خلاف إذا الضربة عظيمة الشأن او لا . ب ١١ سبتمبر كان بدنا مين يشرحلنا انه العالم تغير نحنا و عم نشوف البرجين عم ينهارو؟ الضربة العسكرية الموجعة الواحد بشوفها، ما بدور ع مين يشرحلو أبعادها ع تويتر و عالتلفزيون. الضربة اللي بدك مين يشرحلك ما وراء أبعاد باطنها الميتافيزيكي بتكون مسخرة، مش ضربة. شكراً انتهى".