بالصور- رسائل وصلتها...من يستهدف "تلفون" ديما صادق؟

كتبت الاعلامية ديما صادق عبر منصة "اكس": يتم استهداف تلفوني بشكل مبرمج وممنهج من قبل حثالة الممانعة إذ تصلني مئات الرسائل والاتصالات في نفس اللحظة لتشل كليا إمكانية استخدام هاتفي، رسايل كلها شتائم و تهديدات. واضح بعد ان اكتشف الجميع مسخرة الرد لجأت الممانعة لاسلوبها الكلاسيكي للتعويض عن انكشافها بالترهيب والتهديد والتخوين".

وفي منشور آخر، كتبت:" نتيجة الذي حصل بالأمس :

بالمعنى العسكري : ما من اي قيمة فعلية ، مسرحية هزلية غير مسبوق بأن تبلغ الجهة الهجومية  الجهة المستهدفة انه لديها ٦ -٧ ساعات لتحمي نفسها من هجوم ستشنه عليها ، معطية احداثيات  ساعة وصول الهجوم و نوع الصواريخ و المسيرات في سابقة مضحكة لم يعرفها تاريخ الحروب من قبل.

بالسياسة : هدية فعلية من الإيرانيين لاسرائيل : عاد المجتمع الدولي واحتضن إسرائيل احتضانا كلياً، بعد ان كان بدأ يحاول تطويق الجنون والإجرام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين. عادت رواية ان هناك استهدافا وجوديا لاسراييل ، وعلى الغرب حماية إسرائيل. للأسف، الخاسر الأكبر مما حصل هو الفلسطينيين. للأسف الشديد. الله يستر الغزاويين."

وأضافت:" هي القصة كتير هينة : ب ٧ اكتوبر كان لازم نحلل لنعرف إذا الضربة مهمة و موجعة  او لا ؟ من اول ما شفنا الصور قلنا في زلزال صار، كنش بدها تحليل يعني، كنش في خلاف إذا الضربة عظيمة الشأن او لا . ب ١١ سبتمبر كان بدنا مين يشرحلنا انه العالم تغير نحنا و عم نشوف البرجين عم ينهارو؟ الضربة العسكرية الموجعة الواحد بشوفها، ما بدور ع مين يشرحلو أبعادها ع تويتر و عالتلفزيون. الضربة اللي بدك مين يشرحلك ما وراء أبعاد باطنها الميتافيزيكي بتكون مسخرة، مش ضربة. شكراً انتهى".