إنكشف حجم الدمار الهائل بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي من القرى الحدودية ولدى دخول الأهالي والجيش اللبناني بحيث ان عددا قليلا من المنازل قد صمد اضافة الى الدمار الذي لحق بالساحات والمحال التجارية.

وبات الكثيرون من الأهالي من دون مأوى بانتظار من يعوّض عليهم لاسيما من زجّهم في الحرب العبثية.

ويعمل الأهالي على تفقد ممتلكاتهم او ما بقي منها فيما الكثير منها قد اختفى عن بكر أبيه.

إشارة الى ان الجيش الاسرائيلي انسحب من المناطق الجنوبية محتفظاً بمواقع خمسة.

وأزال الجيش اللبناني السواتر الترابية عن عدد من الطرق في القرى الحدودية، وباشر بالبحث عن الألغام والقنابل والذخائر غير المنفجرة، تمهيدا لدخول المواطنين الى بلداتهم التي دخلوها لاحقا بنثر الأرز والزغاريد، بعد  انقطاع عنها دام لاكثر من عام، فيما القاسم المشترك بين هذه البلدات هو دمار المنازل والاراضي المجروفة والبنى التحتية المدمرة.  

وربما هذه الفيديوهات توثق بعضاً مما هو حاصل جنوباً.

الدمار #جنوبًا بعد دخول الأهالي pic.twitter.com/KDFNLWT7N7

— kataeb.org (@kataeb_Ar) February 18, 2025

دخول أول سيارة إلى ساحة بلدة #مركبا الجنوبية المدمرة pic.twitter.com/LCPxQpy00V

— kataeb.org (@kataeb_Ar) February 18, 2025

دخول الأهالي الى بلدة #مارون_الراس pic.twitter.com/cuov18PmY9

— kataeb.org (@kataeb_Ar) February 18, 2025

بيوت قليلة ما زالت صامدة.. هكذا بدت بلدة ميس الجبل pic.twitter.com/cYRIUnVPyA

— kataeb.org (@kataeb_Ar) February 18, 2025