تطبيق القرار 1701... اختلاف في المقاربة بين فرنسا وأميركا

يصل إلى بيروت، آتيا من تل أبيب، وفد فرنسي مشترك من وزارتي الدفاع والخارجية حاملا موافقة إسرائيل على حل ديبلوماسي مع لبنان تتولى واشنطن وباريس إنجازه انطلاقا من تطبيق القرار الدولي 1701.
وعلى الرغم من قول ظافر ناصر، أمين سر الحزب التقدمي الاشتراكي، لقناة «الجديد» ان نقل وليد جنبلاط رسائل تهديد «مش شغلتنا»، فقد كشفت محادثات أجراها نائب رئيس مجلس النواب إلياس بوصعب مع المستشار الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتاين في دبي، أن الولايات المتحدة خارج الرؤى الفرنسية للقرار 1701.
وقد فهم من هوكشتاين ان مقاربة الأميركيين للأزمة اللبنانية تختلف عن المقاربة الفرنسية، خصوصا لجهة تطبيق القرار 1701، وان الكلام الفرنسي عن تهديدات إسرائيلية، في حال عدم انسحاب حزب الله من جنوب نهر الليطاني، لم يكن منسقا مع الأميركيين.
وفي المعلومات ان بوصعب سأل هوكشتاين عن طرح إنشاء منطقة عازلة على الحدود الجنوبية مقابل انسحاب إسرائيل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا ومن النصف اللبناني من قرية الغجر، فنفى هوكشتاين أي طرح كهذا في المفاوضات، معتبرا انه غير دقيق.
وقال بوصعب، في تصريح له، انه التقى هوكشتاين في اجتماع طويل، وقد فهم منه ان أي كلام عنيصل إلى بيروت، آتيا من تل أبيب، وفد فرنسي مشترك من وزارتي الدفاع والخارجية حاملا موافقة إسرائيل على حل ديبلوماسي مع لبنان تتولى واشنطن وباريس إنجازه انطلاقا من تطبيق القرار الدولي 1701.
وعلى الرغم من قول ظافر ناصر، أمين سر الحزب التقدمي الاشتراكي، لقناة «الجديد» ان نقل وليد جنبلاط رسائل تهديد «مش شغلتنا»، فقد كشفت محادثات أجراها نائب رئيس مجلس النواب إلياس بوصعب مع المستشار الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتاين في دبي، أن الولايات المتحدة خارج الرؤى الفرنسية للقرار 1701.
وقد فهم من هوكشتاين ان مقاربة الأميركيين للأزمة اللبنانية تختلف عن المقاربة الفرنسية، خصوصا لجهة تطبيق القرار 1701، وان الكلام الفرنسي عن تهديدات إسرائيلية، في حال عدم انسحاب حزب الله من جنوب نهر الليطاني، لم يكن منسقا مع الأميركيين.
وفي المعلومات ان بوصعب سأل هوكشتاين عن طرح إنشاء منطقة عازلة على الحدود الجنوبية مقابل انسحاب إسرائيل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا ومن النصف اللبناني من قرية الغجر، فنفى هوكشتاين أي طرح كهذا في المفاوضات، معتبرا انه غير دقيق.
وقال بوصعب، في تصريح له، انه التقى هوكشتاين في اجتماع طويل، وقد فهم منه ان أي كلام عن حل مرض يضمن الاستقرار على الحدود لا يمكن ان يحصل قبل وقف إطلاق النار.

يصل إلى بيروت، آتيا من تل أبيب، وفد فرنسي مشترك من وزارتي الدفاع والخارجية حاملا موافقة إسرائيل على حل ديبلوماسي مع لبنان تتولى واشنطن وباريس إنجازه انطلاقا من تطبيق القرار الدولي 1701.
وعلى الرغم من قول ظافر ناصر، أمين سر الحزب التقدمي الاشتراكي، لقناة «الجديد» ان نقل وليد جنبلاط رسائل تهديد «مش شغلتنا»، فقد كشفت محادثات أجراها نائب رئيس مجلس النواب إلياس بوصعب مع المستشار الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتاين في دبي، أن الولايات المتحدة خارج الرؤى الفرنسية للقرار 1701.
وقد فهم من هوكشتاين ان مقاربة الأميركيين للأزمة اللبنانية تختلف عن المقاربة الفرنسية، خصوصا لجهة تطبيق القرار 1701، وان الكلام الفرنسي عن تهديدات إسرائيلية، في حال عدم انسحاب حزب الله من جنوب نهر الليطاني، لم يكن منسقا مع الأميركيين.
وفي المعلومات ان بوصعب سأل هوكشتاين عن طرح إنشاء منطقة عازلة على الحدود الجنوبية مقابل انسحاب إسرائيل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا ومن النصف اللبناني من قرية الغجر، فنفى هوكشتاين أي طرح كهذا في المفاوضات، معتبرا انه غير دقيق.
وقال بوصعب، في تصريح له، انه التقى هوكشتاين في اجتماع طويل، وقد فهم منه ان أي كلام عن حل مرض يضمن الاستقرار على الحدود لا يمكن ان يحصل قبل وقف إطلاق النار.