قال مستشار رئيس حزب الكتائب ميشال خوري: "يأتي عقاب من قتل وعذب واعتقل المحتجين في العراق. يبقى عندنا في لبنان المداهمات والاستدعاءات مستمرة وهناك شهداء للثورة ولا حسيب ولا رقيب. شكرا لرئيس وزراء العراق. وأرفق تغريدته بهاشتاغ: #لبنان_ينتفض".

وفي تغريدة ثانية سأل خوري: "هل الاستدعاءات هي وسيلة لقمع الثورة؟ وأضاف: مخطئ من يظن ان قمع الثورة اصبح في متناول يد اهل السلطة. واهم من يظن أن للثائر حدود وإنضباط معين وكم للافواه. أن للفرد حرية دون أي جبر أو شرط أو قمع أو إعتقال  فكيف اذا مطلبه الشخصي محق ومطلبه السياسي أحق وأحقيته مقدسة".

#لن_نركع
يأتي عقاب من قتل وعذب واعتقل المحتجين في العراق. يبقى عندنا في لبنان المداهمات والاستدعائات مستمرة وهناك شهداء للثورة ولا حسيب ولا رقيب. شكرا لرئيس وزراء العراق. #لبنان_ينتفض

— michel khoury (@mkhoury10) February 1, 2020

#لبنان_يثور
هل الاستدعائات هي وسيلة لقمع الثورة؟ مخطئ من يظن ان قمع الثورة اصبح في متناول يد اهل السلطة. واهم من يظن أن للثائر حدود وإنضباط معين وكم للافواه. أن للفرد حرية دون أي جبر أو شرط أو قمع أو إعتقال فكيف اذا مطلبه الشخصي محق ومطلبه السياسي أحق وأحقيته مقدسة.

— michel khoury (@mkhoury10) February 1, 2020