صدرت بعض الردود من التيار الوطني الحر على رئيس تيار المردة سليمان فرنجية.

وزير الطاقة السابق النائب سيزار أبي خليل كتب عبر تويتر: "نعوة قطاع الاستكشاف والإنتاج النفطي على أبواب دورة تراخيص ثانية، أكان عن حقد سياسي أو عن جهل للوقائع، هو مضرّ للبلد".

وزيرة الطاقة السابقة ندى بستاني قالت:"منلجأ للقضاء حتى يحقّق بموضوع تقني ومنقدّم الوثايق ومنوضع نفسنا بتصرّفو ومنعطي شهادتنا عندو، بينردّ علينا بالسياسة وبالشتائم وبينمسّ بكرامتنا".

أضافت:"على كلٍّ يللي بيملك وثايق يقدّمها للقضاء وهوّي الحَكَم. طبيعي تكون المعركة بهالشراسة بس تتهدّد مصالح كبيرة بالبلد بس ما تنزل لهالمستوى".

كما غرّد النائب سليم عون عبر حسابه على تويتر وكتب: الكبير كبير، والصغير صغير. وبيضّل قدر الكبير يساع الصغير.

وكان فرنجية قال في وقتٍ سابق اليوم خلال مؤتمر صحفي: "كفاهم ادعاء لماذا لا يخبرونكم ان لا غاز ولا نفط عندنا وقد تدفع توتال البند الجزائي وتغادر"، لافتاً إلى أنهم "كذبوا على الشعب فلبنان ليس بلداً نفطياً وأنا أتحمّل مسؤولية كلامي أمام الرأي العام".

النائب ادي معلوف قال بدوره:"ما كنت اتخيّل انو التخبّط بيخلّي البيك يحسب نايب رئيس تيار المستقبل المهندس سمير ضومط عالتيار الوطني الحرّ. عم جرّب حلّها وأفهمها ... صعبة عليّي". !

واعتبر النائب انطوان بانو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "القلق الوحيد لأمراء الحرب والطوائف والميليشيات هو موضوع ملاحقة الفساد يلي بيطالهم هني وجماعتن، لهيك بيهوبروا إعلاميا وبطريقة مفضوحة".

وأضاف:"بالأزمات بدل ما يبادروا لتخفيف آلام اللبنانيين وتحصيل حقوق المودعين وتحسين سمعة هالبلد يلي شفطوه جايين تيرفعوا شعار علي وعلى اعدائي".

وختم تغريدته بهاشتاغ :"سليمان فرنجية".