«الزيادات هي رشوة مؤقتة»، بحسب نحال الذي تساءل عن حال الموظف بعد أيلول وتشرين الأول، وطالب بـ«حل جذري، فالمطالب الأساسية تتلخص بتصحيح الأجور، ودمج الزيادات في أصل الراتب، ودراسة تسعيرة خاصة بالموظفين على منصة صيرفة لا تزيد عن 15 ألف ليرة للدولار». كما لفت إلى تغاضي الحكومة تماماً عن تعديل التعويضات الاجتماعية، فلا يزال الموظف يتقاضى 33 ألف ليرة شهرياً عن الولد، و60 ألفاً عن الزوجة.