زخمٌ شعبيّ وسياسيّ مؤيّد للدولة... والحزب في صدمة!

أكدّت مصادر لبنانية للحدث أن "⁠خطاب الرئيس وإدراج السلاح على جدول أعمال الحكومة خلق زخما شعبيا وسياسيا مؤيدا للدولة".

وأشارت المصادر إلى أن "الرئاسه اللبنانية أبلغت حزب الله أن ليس أمامه إلا التعاون مع الدولة".

ولفتت إلى أن "النسخة النهائية من أفكار براك تسلمها لبنان اليوم وحزب الله في حالة صدمة من مطالبة حلفائه العلنية بحصر السلاح".