سارعت جوانا سانز زوجة اللاعب البرازيلي داني ألفيس، إلى الرد على الشائعات والمزاعم التي ربطتها بنسج علاقة غرامية مع المغربي أشرف حكيمي بعد سجن زوجها على خلفية شبهات اعتداءات جنسية.

وتم نشر خبر وجود علاقة بين جوانا واللاعب الدولي المغربي المحترف في صفوف باريس سان جيرمان، من قبل الصحفية الإسبانية الشهيرة أليكسيا ريفاس والتي قالت في أحد البرامج الإسبانية، إنها التقت قبل فترة وجيزة بحكيمي، الذي انفصل مؤخرا عن زوجته الإسبانية - التونسية هبة عبوك بعد اتهامه في قضية اغتصاب، في ملهى ليلي في مدريد. 

وأوضحت أليكسيا أن حكيمي كان بصحبة جوانا.

وأثارت هذه الإشاعات ضجة كبيرة، لأنه إذا كانت صحيحة فستضع جوانا في موقف معقد للغاية بسبب أوجه التشابه بين شريكها السابق داني ألفيس الذي اعتقل في برشلونة، في 20 يناير الماضي بتهمة الاعتداء الجنسي على فتاة في ملهى ليلي، وحكيمي الذي يتابع في حالة سراح في قضية اغتصابه فتاة في منزله بباريس.

وردت جوانا على استفسارات متتبعيها على "إنستغرام" حول الموضوع بالقول: "لا أفهم المرض الغامض الذي أصاب هذا البلد.. يا لها من قلة احترام، إنهم يتخطون الحدود بشرهم المبتدع.. أنا لا أعرفه (تقصد حكيمي) ولم أره قط في حياتي".