وسط الانهيار الذي يشهده زواجهما، وجّه الممثل الأميركي بن أفليك إنذاراً نهائياً إلى زوجته الممثلة والفنانة الأميركية جينيفر لوبيز، مطالباً إياها بالاختيار بينه وبين مدير أعمالها بيني ميدينا، الذي يعمل معها منذ فترة طويلة، بحسب موقع "إن تاتش".
وكشف مصدر عن أن "الزواج بجينيفر لوبيز يشبه الزواج ببيني مدينا أيضاً".
وتابع: "إنها لا تريد أن تفعل أيّ شيء من دون مدير أعمالها، حتى إنها أصرت على أن يرافقها هي وبن في شهر العسل!".
كما أن لوبيز البالغة من العمر 55 عاماً شوهدت وهي تقضي ذكرى زواجها الثانية مع مدينا وليس مع زوجها بن.
ويضيف مصدر آخر: "إن التوتر واضح، ويبقى أن نرى كيف ستعطي لوبيز الأولوية لزواجها وحياتها المهنية".
ويبدو أن أفليك لديه معجبون ينتظرون انتهاء قصته مع جنيفر، إذ قال أحد المصادر لـ "إن تاتش": "مع انتهاء العلاقة بين لوبيز وأفليك بشكل علنيّ إلى حد كبير، هناك فرصة حقيقية لـ أنيستون لتعويض الوقت الضائع مع أفليك".
وتابع: "لم يسبق لهما أن كانا أعزبين في نفس الوقت من قبل، وجين معجبة حقيقية بـ بن منذ عقود".
يذكر أنه بعد طلاق أنيستون من الممثل الأميركي براد بيت في عام 2005، كان أفليك مع زوجته السابقة جينيفر غارنر حتى عام 2018. ودخلت أنيستون في نهاية المطاف في زواج ثانٍ مع جاستن ثيرو، على الرغم من انفصالهما في عام 2017. ولم تكن في علاقة جادة منذ طلاقها الثاني.
كما أن أفليك وأنيستون عملا معاً في السابق في فيلم "He’s Just Not That Into You"، حيث أديا معاً دور "بيث" و"نيل".