فهل كلّما اقترب فرع المعلومات من الوصول إلى معطيات جدية، يحصل تدخل لعرقلة التحقيق وإخفاء الأدلة؟ ومن يتحمّل مسؤولية هذه العرقلة؟ وهل تؤثر الضغوط التي علمت «الأخبار» أنها مورست على القاضي بيرم في قرار الهيئة الاتهامية برئاسة القاضي شعيتو، خصوصاً أنه لم يطرأ أي مستجدّات في الملف؟