علّق منسق التجمع من اجل السيادة نوفل ضو على العقوبات الاميركية بحق جبران باسيل، فكتب عبر تويتر:"هلق اذا حدا عين مستشارينو واصحابو وزرا، وأسس شويّة شركات وقبض سمسرات وعمولات، واستفاد من منصبو لصرف النفوذ، واشترى شوية عقارات، وعيّن جماعتو بوظايف الدولة، وشارك بافلاس الخزينة، بيصير فاسد وبيستاهل عقوبات؟

وقال شو بدن تدقيق مالي جنائي على غيرن!

زنبقة الطهر انتو بشهادة العالم كلو!".

أضاف ضو:" عقوبات ادارة ترامب على جبران باسيل هي النزاع الاخير لعهد رئاسي اميركي اراد الانتقام من سياسي لبناني لم يعرف الفشل يوماً!

العقوبات هي انتقام رئيس اميركي خسر الانتخابات لافتقاده دعم باسيل صانع الرؤساء الاقوياء!

كم يوم وبيستلم بايدن وبيجي شخصياً عا لبنان يعتذر من صانع قوة المسيحيين!".

الاعلامي سامي كليب كتب:"بعد العقوبات الأميركية اليوم على جبران باسيل، تحتاج واشنطن الى فرض عقوبات  أيضا على حلفائها الفاسدين في لبنان ( وما أكثرهم)، كي يصدّق اللبناني المقهور والفقير أن عقوباتها هي فعلا لمكافحة الفساد وليست سياسية... وحينها سيصفق لها كل اللبنانيين".

الاعلامي فارس خشان علّق على العقوبات بحق باسيل فكتب:" واشنطن تدرج جبران باسيل في سجل الابراء المستحيل ".

الاعلامي هشام حداد كتب:"طبقنا نأكله باردا...".