أبرز توقعات ميشال حايك للعام 2021

وفي ما خصّ المصارف والدولار والذهب الخاص بلبنان، قال حايك: “الملفات سوف تقف عند قرار جريء، وغلطة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة ستكون بألف ولن يلتزم بالصمت”.

وأضاف: “اللبنانيون لن يجوعوا.. والجوع ممنوع”.

وأوضح حايك أن الثورة ستعود وتشتعل وقد تكون “عنفية”، في حين أنه تطرق إلى موضوع ترسيم الحدود بين لبنان واسرائيل، فلفت إلى أنه “بامكانياتنا المحدودة سناخذ اكثر بكثير مما ستاخذ اسرائيل بجبروتها”.

وعن كورونا قال حايك إننا “سنشهد مشاهد مخيفة، إلا ان العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب اخفائه عن الناس”.

وبالنسبة الى مطار بيروت، فأعرب حايك عن خوفه منه وعليه”، متوقعاً أن “يصاب بالعين”، كما أوضح أنّ الكثير من الدول الاصدقاء قبل الدول الاعداء لا يريدون ازدهاره.

 

أبرز توقعات ميشال حايك:

– قانون الإثراء غير المشروع يشق طريقه

– موجة من التعذيب والتنكيل تطال رؤوساً كبيرة

– تسونامي من الاستقالات العسكرية

– مشهد وأكثر من مشهد، يمسح الأرض بعدد من موظفي الدولة الفاسدين

– سنشاهد الذين زوروا وتصوروا وصنعوا قوانين الباطل وبعد المساءلة سنشهد.

-يمد البنك الدولي يداً بدل يدين.

– الكهرباء ستصبح ملفاً “مليان فضائح”، ومغارة علي بابا إلى الإقفال والمتورطين إلى الحساب

-كل حزب سيفرز مجموعة لا نحمل من اسمها إلا الذكريات

– وصولا إلى شباب من حزب الله، بهدف تغييري واحد موحد

-معارك بالسوق العقاري

-كسر الجمود السياحي

-رغم الانهيار الاقتصادي، تفتح المؤسسات درفة من الدرفتين

-قسم من الجامعات والمدارس يغلق باباً من بابه وقسم يغلق الدرفتين

-القطاع الصحي ستنطفئ نجمة من نجومه.

-الذهب والأملاك والخصخصة والمصارف والافلاس ستقف عند آخر خطوة عنوانها الجرأة.

-خلال عرض مشاهد المسرحية الهزلية المبكية المالية، سنشاهد الأموال والودائع بمشهدين كبيرين: الأولى عند حفل العروس وحفلة هرج ومرج، داخل لبنان وخارجه. والمشهد الثاني حفلة “نهنهة”، الهدف منها هو نهنهة الأعصاب عبر حرب نفسية تحتاج نفساً طويلاً.

-الودائع عائدة

-الدولار وألعاب بهلوانية والأسعار تقف في دائرة واحدة حتى تمسك بالدولار.

-خميرة 17 تشرين الأول 2019 ستنفخ بخبز انتفاضة 2021

الثورة الانتفاضة من النظري إلى التطبيقي، من شعار “كلن يعني كلن”، ومن رأس لرأس

-موضوع الترسيم من محاذير ومخاطر ومشاهد صادمة ستأخذ بالإمكانات المحدودة أكثر مما ستأخذ إسرائيل.

– التطبيع لن يكون كما تريد إسرائيل، وتواصل محدود خارج برتوكولات التطبيع.

-المصالح الكبرى تعارك على وجه الماء، صدمة بلوك4 ستقلب معادلة معاكسة، والنفط يفرض نفسه كحل من المفاتيح المالية.

-بين ليلة وضحاها، ينفتح أكثر من باب على لبنان الرسمي كتسابق للانفتاح من دول عدّة بديلة ومؤشرات تدل على الدعم

– مشاهد رعب كورونا ترافق الرعب التي ترافق، دواء بسيط وسخيف وأكثر من دواء، والقلق سبب حجمه عن الناس

-رغم كل الشح والقلة، الجوع “ممنوع يكمل”

-المغتربون ورشات عمل على وسع الانتشار، وجوه مدنية ودينية تتضامن لإعادة الأمن إلى شرايين الوطن.

-القلق من إسرائيل في محلّه، مع هدف نتنياهو بضرب المطار

-مخططات عسكرية تثير الرعب تدفع الناس للنزوح من بعض المناطق، وبعضها من بيروت

-وحدها الأعجوبة “رح تعمل الحل الأعجوبة” بلبنان.