اشار المحلل السياسي جوني منيّر الى ان تلويح الرئيس المكلف سعد الحريري بالاعتذار هدفه الضغط.

ووضع التهديد في ثلاثة أطر:

-        شد العصب السنّي وليس الحزبي فقط

-        نوع من التقرب من بعض الاسماء السنية الذين كانوا ضده وبناء جدار روحي سميك للدفاع عنه

 -       اقفال الطريق على اي ترشيح محتمل مكانه بمعنى ان الحريري  صعّب على اي مرشح بديل المهمّة.

 ورأى منيّر في مداخلة عبر mtv  ان الاعتذار يأتي في اطار التهويل والتهديد وليس في اطار الاعتذار كما اريد له ان يُشاع وقال:"لا اعتقد ان الاعتذار في ظل هذه الاجواء قريب رغم ان الاحتمال موجود".