الأحداث الأمنية تُقلق "الكسروانية".. إقليم كسروان الفتوح الكتائبي يناشد وزير الداخلية: لملاحقة المرتكبين وتوقيفهم

صدر عن إقليم كسروان الفتوح في حزب الكتائب اللبنانية البيان التالي:

- توقف الإقليم عند حوادث سرقة السيارات في المنطقة والتي تتوزع على مختلف قرى القضاء وآخرها في بلدة ساحل علما الاسبوع الماضي.

- نهيب بالبلديات التشدّد في تطبيق القوانين والتشدّد في الحراسة  الليليّة حفاظًا على السلامة العامة.

 - ندعو القوى الأمنية إلى حملة توقيف للدراجات النارية المخالفة لقوانين السير والتي باتت تشكل مصدر إقلاق للراحة خصوصا في الأحياء السكنية وفي فترة الليل.

- واخيرا يستنكر الإقليم ما تعرض له الصيرفيان من آل عساف في بلدة غدير من ضرب وسرقة ويعتبره تصرفًا غير مقبول وينذر بالأسوأ.

 لذلك ندعو وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي إلى إصدار تعليماته إلى الاجهزة الامنية المختصة بملاحقة المرتكبين والعمل على توقيفهم واحالتهم امام القضاء المختص ليكونوا عبرة لمن اعتبر.

 كما يدعو الإقليم الى تفعيل دور القوى الامنية في المناطق واتخاذ التدابير الاحترازية قبل حدوث الاسوأ، لان أبناء كسروان الفتوح ما زالوا يؤمنون بمؤسسات الدولة وبأجهزتها الردعية والرقابية رغب كل الظروف الصعبة التي تمر بها كل مؤسسات الدولة.