استذكر رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل أحداث السابع من آب 2001، معتبرا ان لبنان بحاجة إلى روحية مناضلي 7 آب.

وكتب عبر تويتر:"7 آب! تاريخ بات رمزا لمرحلة نضالية عرفت بالمقاومة الطلابية ضد الاحتلال السوري والنظام القمعي البوليسي الذي قمع الحريات السياسية والعامة.  هذا النظام امتهن النفي والإعتقال والقتل، جوبه بوقفات عزّ لشباب وشابات من أحزاب سيادية كرسوا صرخة "حرية، سيادة، استقلال".

وأضاف في تغريدة ثانية:"لقد عايشت مع رفاق كتائبيين ومناضلين من أحزاب سيادية أخرى هذه المرحلة بأدق تفاصيلها، فيها تشكلت قناعاتي، وازددت تمسكا بلبنان".

وختم:"من أجل قداسة هذا النضال وإكراما لتضحيات مئات المناضلين، عاهدت نفسي الإستمرار في هذه المقاومة بالروحية نفسها والتصميم نفسه، فالقمع على حاله ولو اختلفت الوجوه والأساليب ولبنان ليس بخير، لبنان في حاجة إلى روحية مناضلي 7 اَب".

7 آب! تاريخ بات رمزا لمرحلة نضالية عرفت بالمقاومة الطلابية ضد الاحتلال السوري والنظام القمعي البوليسي الذي قمع الحريات السياسية والعامة.
هذا النظام امتهن النفي والإعتقال والقتل، جوبه بوقفات عزّ لشباب وشابات من أحزاب سيادية كرسوا صرخة "حرية، سيادة، استقلال".

— Samy Gemayel (@samygemayel) August 7, 2019

لقد عايشت مع رفاق كتائبيين ومناضلين من أحزاب سيادية أخرى هذه المرحلة بأدق تفاصيلها، فيها تشكلت قناعاتي، وازددت تمسكا بلبنان.

— Samy Gemayel (@samygemayel) August 7, 2019

من أجل قداسة هذا النضال وإكراما لتضحيات مئات المناضلين، عاهدت نفسي على الإستمرار في هذه المقاومة بالروحية نفسها والتصميم نفسه، فالقمع على حاله ولو اختلفت الوجوه والأساليب ولبنان ليس بخير،
لبنان في حاجة إلى روحية مناضلي 7 اَب.#الحرية_شغلتنا pic.twitter.com/PinljwBhzK

— Samy Gemayel (@samygemayel) August 7, 2019