المصدر: Kataeb.org
الجمعة 5 تموز 2019 18:51:03
كتب النائب نهاد المشنوق على حسابه على "تويتر":"من الواضح أنّ وزير العدل قد غلّب ولاءه السياسي على سمعته المهنية.
وأكرّر ما قلته في 3 أيّار الماضي: إذا كان هناك قضاة بسمنة وقضاة بزيت، فتكون وزارة العدل قد تحوّلت إلى دكانة سمانة، وهذا ما لن نقبل به ولن نسمح بحصوله.
وأفترض أن الوزير ألبرت سرحان أيضاً لا يقبل بأن تتحوّل الوزارة، على أيّامه، إلى مسرحٍ للثأر السياسي."
من الواضح أنّ وزير العدل قد غلّب ولاءه السياسي على سمعته المهنية.
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) July 5, 2019
وأكرّر ما قلته في 3 أيّار الماضي: إذا كان هناك قضاة بسمنة وقضاة بزيت، فتكون وزارة العدل قد تحوّلت إلى دكانة سمانة، وهذا ما لن نقبل به ولن نسمح بحصوله.
وأفترض أن الوزير ألبرت سرحان أيضاً لا يقبل بأن تتحوّل الوزارة، على أيّامه، إلى مسرحٍ للثأر السياسي.
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) July 5, 2019
وزير العدل البرت سرحان ردّ بالقول:" أطمئن جميع الغيارى على استقلالية السلطة القضائية وسمعتها الى أنني أمارس مهامي وفق مبادئ العدل دون تحيّز ودون تغليب أية مصلحة غير المصلحة العامة التي أدرِكُ جيداً، كما كنتُ دائماً. ان شؤون القضاء تعالج بالعمل المتزن والصامت".
أطمأن جميع الغيارة على استقلالية السلطة القضائية وسمعتها الى أنني أمارس مهامي وفق مبادئ العدل دون تحيّز ودون تغليب أية مصلحة غير المصلحة العامة التي أدرِكُ جيداً، كما كنتُ دائماً. ان شؤون القضاء تعالج بالعمل المتزن والصامت#لبنان
— Albert A. Serhan (@AlbertSerhan) July 5, 2019كما ردّ النائب زياد أسود على تغريدة النائب نهاد المشنوق قائلا:" معالي الوزير المشنوق القضاء بسمنة وبزيت كان على ايامكم مثل مناقصات لوحات السيارات وبسمتة "وكتير زيت".
وأضاف:"الفرق أن تركيب ملفات و تبنيها لإبعاد الأنظار عن بعض القضاة من أمثال طال عمرك بوسني خدك ولحسني دولارك حملني منشفتك ليسوا من القضاة الذين نعرفهم وما عنا منهم...عهركم هزّ الدني".
وسأل في تغريدة أخرى:"هل صحيح ان التعليمات المعطاة للقوى الامنية ومخافر الدرك بعدم التدخل في حال حدوث اي اعتداء في طرابلس؟".
الوزير السابق يوسف سلامة غرّد بدوره عبر حسابه على موقع "تويتر" مخاطبا النائب نهاد المشنوق: "عندما قرأت تغريدتك تيقنت بصحة المثل العامي "الفاجر أكل مال التاجر". معالي الوزير ما يجب أن لا نقبل به كمواطنين هو المناقصة المشبوهة مع السيد محمد أمين عيتاني خلال عهدك في وزارة الداخلية، وعذرا".