المصدر: الأخبار
يقول رئيس هيئات أصحاب العمل محمد شقير، إن من بين المعطيات التي وردت إليه من التجّار والصناعيين، إنه من أصل 37 ألف نقطة بيع بالتجزئة مسجّلة لدى إحدى الشركات الكبرى، هناك 11 ألف نقطة مغلقة بالكامل، أي ثلث نقاط البيع هي مغلقة بسبب الدمار الذي طاولها، أو بسبب الحرب التي فرضت على صاحبها التوقف عن العمل وإغلاق محلّه التجاري. ويسجّل أيضاً أنه من أصل نحو 7 آلاف صيدلية في لبنان، هناك نحو 1000 صيدلية مغلقة أيضاً أو توقفت عن إصدار طلبات توريد الأدوية وسائر السلع التي تبيعها، لأنها مغلقة بسبب الدمار أو بسبب وجودها في مناطق تتعرض للقصف والاعتداء الإسرائيلي.