المصدر: Kataeb.org
الخميس 27 شباط 2020 10:33:41
غرد مستشار رئيس الكتائب اللبنانية ميشال خوري عبر حسابه على تويتر كاتباً: "ما بين ١٩٤٧-١٩٦٩ كاد لبنان أن يكون عضوا في نادي النفط والغاز، إلا أن حرب الآخرين عام ١٩٧٥ منعت لبنان من هذا الامتياز والثروة. أما اليوم، ما الفرق بين الحرب والاحتلال والوصاية والسلاح غير الشرعي وغلبة فريق على أخر والانهيار والإفلاس السياسي والمالي"؟
وأضاف: "مع الوصاية والسلاح، لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتساب لبنان لأي ناد إنما الخلاص لا الانتساب هو الاستقلال الحقيقي والسيادة الكاملة وحرية الرأي والعيش بكرامة، أما الاحتفال بدخول لبنان الى نادي النفط في عهدكم، دعاية انتخابية مبكرة كان الأفضل أن تحتفل بلبنان السيد والحر والمستقل".
مع #الوصاية_والسلاح، لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتتساب لبنان لأي نادي إنما الخلاص لا الانتساب هو الاستقلال الحقيقي والسيادة الكاملة وحرية الرأي والعيش بكرامة، أما الاحتفال بدخول لبنان الى نادي النفط في عهدكم، دعاية انتخابية مبكرة كان الأفضل أن تحتفل بلبنان السيد والحر والمستقل ٢/٢
— michel khoury (@mkhoury10) February 27, 2020
#لبنان_الى_اين
— michel khoury (@mkhoury10) February 27, 2020
ما بين ١٩٤٧-١٩٦٩ كاد لبنان أن يكون عضوا في نادي النفط والغاز. إلا أن حرب الأخرين عام ١٩٧٥ منعت لبنان من هذا الامتياز والثروة. أما اليوم، ما الفرق بين الحرب والاحتلال والوصاية والسلاح غير الشرعي وغلبة فريق على أخر والانهيار والإفلاس السياسي والمالي؟ ١/٢