قال وزير التربية أكرم شهيّب ان السياسة أخلاق وبالسياسة يوجد اختلاف في الرأي، وبالسياسة الكبير دائما صدره واسع.

وأضاف: "لقد تعاملنا مع الآخر بكبر وصدق وبأخلاق فردوا على قياسهم حكي ولادي".

وتابع: "من سنة تقريبا نبهنا من خطورة القادم إلينا ويبدو إننا قد وصلنا إليه، في العام 1977 دخلوا على دماء المعلم الشهيد كمال جنبلاط ، وفي 26 نيسان 2005 خرجوا على دماء الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وفي العام 2019 دخلت علينا بعض الممانعة من باب الشورى الفتوشية رغم قرار السلطة التنفيذية الشجاع والواضح من قبل الرفيق وائل أبو فاعور، ورغم كل القرارات التشريعية بموضوع حماية البيئة وحماية المحميات وبالتالي حماية الناس".

وقال: "يبدو إن تلال عين دارة وضهر البيدر حلم دائم عند اهل الممانعة، للتذكير اتفاق الطائف نص على تمركز قوة من قوات الأسد على ضهر البيدر قبل الانسحاب الكامل على ما يبدو لم يروا من اتفاق الطائف إلا هذ الباب، فليسمحوا لنا بعض الاغرار في السياسة وأصواتهم النشاز صوت الناس اقوى والحق لا يموت".

كلام شهيّب جاء في نشاط رياضي للحزب التقدمي الاشتراكي على ملعب بيصور الرياضي.