غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر" وقال: "إن تفسير الدستور والإجتهاد الحاصل حوله، وفي هذه الظروف بالذات، يؤكد أن البعض يستحضر ملفاته وفق إجتهادات مبرمجة، للتعمية على عمق الأزمة السياسية والإقتصادية الإجتماعية. ما علاقة الدستور، بالودائع، وغلاء المعيشة، وانتشار الفقر، والبطالة، والهجرة، والتفلت الأمني..... هروب الى الامام".

فردّ النائب زياد أسود على تويتر وقال "عزيزي الزميل بلال لا اعرف ماذا اقول لك لان ردك في غير محله فاما فهمت غلط او قرأت غلط و وجهت رد عن كلام لستم معنيين فيه و لم يكن موجه اصلا لما تمثل،ثم الا تعتقد انكم تتسرعون و تفتعلون قضية من تقاليد ليست لكم لوحدكم و لا ملك لهويتكم لوحدكم.الا تعتقد انكم تبالغون في الحساسية السياسية". 

النائب عبد الله عاد وردّ على أسود، وقال في تغريدة جديدة عبر تويتر "عزيزي وزميلي زياد، لن أدخل في جدال أو سجال معك، مع انني الشخص المناسب والمخول قانونا لإعطاء أدوية للحساسية، علما أن بعض العوارض المزمنة التي تعانون منها لا علاج لها، بإنتظار اللقاحات..."