قبل اعدامه...إلهي اغفر لهم فإنهم لا يعلمون ما يفعلون!

نفّذت سلطات ولاية تكساس الأميركية حكم الإعدام بحق رجل تمّت إدانته بقتل طالبة، كانت تبلغ من العمر 19 عاما، في سنة 1998، رغم تمسكه بنفي ارتكاب الجريمة.

وتمّ إعدام لاري سورينجين، 48 عاما، بالحقنة المميتة تنفيذا للحكم الذي صدر عام 2000، وقضى بإدانته باختطاف واغتصاب وقتل ميليسا تروتر.

وكان سورينجين قد قال إن سلطات التحقيق تجاهلت أدلة كان من الممكن أن تبرئه.

وكانت كلمات سورينجين الأخيرة قبل إعدامه "إلهي اغفر لهم فإنهم لا يعلمون ما يفعلون" إلا أن ممثلي الادعاء شددوا على اقتناعهم "بالأدلة الكثيرة" التي استخدمت في إدانته.