قصة صورة العشاء...وإخبار ميقاتي!

حملت صحف الجمعة بعض الأسرار.

اللواء

يحاول الوسيط الفرنسي، عبر مرجع وازن، إبعاد انعكاسات التوتر مع دولة إقليمية ذات تأثير على مهمته الختامية قبل منتصف هذا الشهر.

تزايد الإقتناع لدى جهات حكومية من أن رائحة صفقة كانت وراء باخرة الفيول الاذربيجاني.

أدّت التفاهمات الجديدة الى الحؤول دون دخول او خروج شخصيات معروفة، وفي دائرة معينة، احد المخيمات البارزة.

نداء الوطن

علم أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال كان قد وجّه يوم الأربعاء إخباراً إلى المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم أشار فيه إلى وجود عمولات وسمسرات لقاء عملية استقدام باخرة الفيول الخاص بمؤسسة كهرباء لبنان، وجاء في الإخبار أنّ «البعض تحدث عن أن نسبة العمولات بلغت 5%، مع الإشارة إلى أن تسلسل الأحداث يلقي ظلالاً من الشك حول وجود شبهات وتجاوزات ومخالفات». كما يتردد أنّ ارتفاع أسعار النفط عالمياً، هو الذي ساهم في إلغاء الشحنة من دون ترتيب أي كلفة أو غرامات بحق الدولة اللبنانية.

تبيّن أنّ تعميم صورة عشاء اجتماعي- سياسي استهدف بشكل مباشر سياسياً وسيطاً، ومسؤولاً أمنياً سابقاً.

يتردد أنّ شركة محسوبة على جهة سياسية حزبية، تتحضر لاستلام تشغيل النافعة تحت غطاء شركة أجنبية.

الأنباء

موقف متقدم لمرجع رسمي يحرج بعض الأطراف بحال عدم تجاوبهم مع ما أعلنه وهم الذين كانوا يطالبونه بذلك.