ما صحّة الحديث عن دخول بن أفليك في علاقة مع كاثلين كينيدي؟

بالرغم من انتهاء القصة الهوليوودية الجميلة التي أدّى بطولتها بن أفليك وجينيفر لوبيز، يبدو أنّ اسميهما لن يغيبا عن عناوين الصحافة المهتمّة بأخبار المشاهير، لأن فصول القصة لم تنتهِ عند طلب لوبيز الطلاق من أفليك، وهي تستكمل بسردٍ يوميّ قائم على عناوين و"خبريات" جذّابة من كلّ حدبٍ وصوب.

أحدث الأخبار عن لوبيز وأفليك تمثّلت بانتشار شائعة مفادها أن الأخير يقضي بعض الوقت مع كاثلين كينيدي، الابنة الكبرى لـ روبرت فرانسيس كينيدي، التي مثّلت في مسلسلات مثل "Gossip Girl" و"The Newsroom".

لكن مصادر مطّلعة سارعت إلى نفي الشائعة، وأكد أحدها لموقع "ENews" أن أفليك (52 عاماً) وكينيدي (36 عاماً) "لا تجمعهما علاقة عاطفيّة". وأضاف: "إنّهما يعرفان بعضهما بشكل عابر فقط".

يُذكر أنّ لوبيز المعروفة قانونياً باسم جينيفر لين أفليك طلبت استعادة اسمها السابق جينيفر لين لوبيز، والتخلّي عن اسم أفليك، بحسب وثائق المحكمة التي حصلت عليها مجلة "بيبول" 22 آب.

وأشارت في طلبها الطلاق إلى "خلافات غير قابلة للتسوية" كسبب للانفصال، لافتة إلى أنها لا تريد أن تحصل هي أو أفليك على نفقة زوجيّة.