صدرت تعليقات عدة في أعقاب انفجار عين قانا.

فقد غرّد الاعلامي نديم قطيش وكتب:" صرلنا شهرين ناطرين نعرف شو الي صار بانفجار المرفأ.... بس بإنفجار عين قانا صار فيه رواية متكاملة بعد ربع ساعة...".

وفي تغريدة اخرى، كتب:"مهضومين قرطة المقاومة.. حماس موصوف لتبرئة اسرائيل من الحادث.. قال بيعرفوا انو اسرائيل قتلت جبران تويني بعد ٥ دقايق من الاغتيال بس اسرائيل ما استهدفت مخزن لحزب الله .. كمان بعد ٥ دقايق".

الناشط الياس الزغبي علّق بالقول:"إذا كنا لا نعرف حقيقة انفجار المرفأ منذ ٥٠ يوماً فلن نعرف حقيقة انفجار عين قانا بعد ٥٠ سنة!".

الممثل يوسف الخال قال:"تلحيم.. و خطأ فنّي.. و حريق بسبب الشوب.. و عطول فيه طيران يحلّق في الجو..و لك مين عم يضحك على مين..اللي بيعمل أخطاء هلقد بيكحتوه من المدرسة مش بيسلّموه بلد !".

ووُزّعت رواية غير رسمية من قبل عناصر حزب الله في منطقة عين قانا أفادت بأن "انفجاراً وقع في أطراف بلدة عين قانا أدى إلى تضرر أحد المنازل ووقوع أضرار مادية".

وبحسب المصادر فإن "الإنفجار وقع جراء ألغام وقذائف من مخلفات العدوان الإسرائيلي حيث كانت جمعية "أجيال السلام" لنزع الألغام تقوم بجمعها من الحقول في القرى الجنوبية ريثما يتم التخلص منها".

كما أفادت الرواية أن الانفجار لم يؤد ذلك إلى وقوع إصابات.