دفع الخوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب بعض المجالات الجوية.

 

فيما يلي بعض شركات الطيران التي أدخلت تعديلات على خدماتها من المنطقة وإليها:

 

 

علَقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.

 

 

أعلنت الشركة المملوكة لحكومة لاتفيا في بريد إلكتروني أرسلته في 16 أيلول استئناف الرحلات الجوية بين العاصمة ريجا وتل أبيب اعتبارا من اليوم التالي الموافق 17 أيلول.

 

 

ألغت كيه.إل.إم رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 تشرين الأول.

 

وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب حتى 31 آذار 2025، والرحلات الجوية إلى عمّان وبيروت حتى الثالث من  تشرين الثاني.

 

 

علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.

 

 

ألغت الشركة، التي مقرها هونج كونج، جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى 27 آذار 2025.

 

 

أوقفت الشركة الأمريكية الرحلات الجوية بين نيويورك وتل أبيب حتى 31 تشرين الأول.

 

 

قال متحدث باسم الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة إنها أوقفت رحلاتها من وإلى تل أبيب في نيسان، وستستأنفها في 30 آذار 2025.

 

 

قالت شركة فيولينج الإسبانية للطيران منخفض التكلفة المملوكة لآي.إيه.جي في تعليق عبر البريد الإلكتروني إنها ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 كانون الثاني 2025. وأضافت الشركة أن الرحلات إلى عمّان ألغيت حتى إشعار آخر.

 

 

قالت شركة الطيران البولندية في تعليق مرسل عبر البريد الإلكتروني في 10 أيلول إنها علقت رحلاتها إلى لبنان حتى إشعار آخر، وإن رحلاتها إلى تل أبيب تعمل الآن بصورة منتظمة.

 

 

استأنفت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية، التي تضم أيضا الخطوط الجوية السويسرية والخطوط الجوية النمساوية وخطوط بروكسل الجوية، رحلاتها إلى تل أبيب في الخامس من أيلول، بينما تظل الرحلات إلى بيروت معلقة حتى 30 من الشهر نفسه.

 

وقالت الخطوط الجوية السويسرية على نحو منفصل إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى نهاية تشرين الأول.

 

 

ألغت رايان إير، أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا، رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 تشرين الأول بسبب "قيود تشغيلية".

 

 

ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها بين بريمن وبيروت حتى 23 تشرين الأول.

 

 

علقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 كانون الأول.

 

 

علقت شركة الطيران، التي مقرها شيكاجو، رحلاتها إلى تل أبيب في المستقبل المنظور لأسباب أمنية.

 

 

نصحت بريطانيا شركات الطيران في المملكة المتحدة بعدم دخول المجال الجوي اللبناني اعتبارا من الثامن من آب حتى الرابع من تشرين الثاني، مشيرة إلى "خطر محتمل على الطيران من نشاط عسكري".